لاتضع رأسك على الوسادة إلا على دعوة صادقة لكل مسلم بالخير والمعروف بنية صاد قة واعلم أنك بهذا تقتدي بصاحب الرسالة الباقية وأن ذاك العمل سيدنيك من جنة عالية فلا تلهيك عنه مشاغل دنيا فانية