المدونة

لاتضع رأسك على الوسادة إلا على دعوة صادقة لكل مسلم بالخير والمعروف بنية صاد قة واعلم أنك بهذا تقتدي بصاحب الرسالة الباقية وأن ذاك العمل سيدنيك من جنة عالية فلا تلهيك عنه مشاغل دنيا فانية

هذا البرنامج المبسط لتدبر القرآن فيه متابعة يومية تهدف لتفعيل دور القرآن في حياة الإنسان وبداية ذلك في رمضان. تمت طباعته وتوزيعه بكميات كبيرة بحمد الله في البحرين وكل من يرغب بطباعته وتوزيعه مجانا فله ذلك جعلنا الله جميعا من الدالين على الخير

أعظم ما في الإنسان قلبه حصنّه بلا إله إلا الله بطنّه بخشية الله غلفّه بذكر الله احرسه بكلام الله ولا تجعل للأعداء عليه من سبيل.. الغفلة..اللهو …الإعراض عن ذكر الله.

دخلت اليوم قاعة الدرس فوجدت الطلبة وقد جلسوا على مقاعد الدرس كتب عليها كلمات وعبارات لا تليق بأهل الدرس فقلت ما رأيكم درسنا اليوم يختلف عن كل درس درسنا صناعة الإصلاح قوموا نتعلم كيف يكون الدرس من نظافة وأمانة وحضارة لا يمكن لها ان تقام بعيدا عن فصول الدرس كان يوما حافلا بكل درس!

كل يوم يأتي يحمل اخبارا سارة مهما كانت الظروف. فالدهر ساعة وساعة أهم ما فيه أن تجعل يومك قربة وطاعة ليوم لا تنفع فيه الحسرة ولا الندامة اللهم أدخل السرور على قلوب المسلمين في كل مكان

[youtube https://www.youtube.com/watch?v=0rxa_WWBhR0?feature=oembed&enablejsapi=1&origin=http://safe.txmblr.com&wmode=opaque&w=250&h=187] تدبر سورة البروج ~ د. رقية العلواني (Source: https://www.youtube.com/)

اللهم هذه أمتي أمرها بين يديك غيرّ حالها إلى خير حال واجمع كلمتها عليك وردها ردا جميلا إليك آمين يارب

لمن تغرد الطيور؟ سؤال كان يلح علي منذ الصغر تغرد لكل فلاح يزرع في أرضه فيأنس بتغريدها تغرد لكل طفل تشرق الابتسامة في وجهه كأنها الشمس تغرد لنا جميعا ونحن نسبح لخالقها وخالقنا سبحانه

(وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ ﴿١﴾ وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ ﴿٢﴾ وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ ﴿٣﴾ قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ ﴿٤﴾ النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ ﴿٥﴾ إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ ﴿٦﴾ وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ ﴿٧﴾ وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ﴿٨﴾ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴿٩﴾ إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ …